أنواع شاشات العرض
1- الشاشة من النوع CRT
2- الشاشة من النوع LCD
3- الشاشة من النوع TFT
4- شاشة البلازما Plasma
أولا : شاشات سي آر تي CRT Monitors
شاشات العرض CRT حيث أنها اختصار لـ Cathode Ray Tube وتعني أنبوب أشعة الكاثود. تستخدم في أغلب أجهزة التلفاز، وجدت منذ 60 سنة تقريباً وخلال هذه المدة الطويلة فإن تقنيات العمل التي تتبعها لم تتغير كثيراً
ثانيا: شاشة LCD
هي بالأساس شطيرة بين صفيحتين من الزجاج المستقطب, هناك طبقة من ترانزستورات الفيلم الرقيق (Tufts') مرشح بلون مصنوع من أقطاب كهربائية نقطية شفافة, وطبقة من الكريستال السائل. أيضا وبما أن Lads لاتصدر ضوءها الخاص , هناك حاجة لمصدر ضوئي على عكس الشاشات التقليدية
ثالثا: شاشة TFTهي شاشة تسمى TFT وهي لا تختلف عن ال LCD الا بفرق واحد وهي ان الضوء ليس موجهاً وجه لوجه بل على جميع زوايا الشاشة ونلاحظ عند ازاحة رأسنا عنها أكثر من 120 درجة تصبح لون الشاشة مائل إلى السواد
رابعا : شاشة Plasma
نعلم ان شاشات الكاثود في التلفزيون الملون تعمل من خلال تقسيم الشاشة إلى مربعات صغيزة تسمى البكسل pixelوهو عنصر الصورة ويكون هناك ثلاثة بيكسلات لكل من الالوان الاساسية وهي الأحمر والأخضر والأزرق وتكون موزعة على مساحة الشاشة وعند اصطدام الالكترونات بأي من هذه البكسلات يعطي ضوء بلون البكسل وهذا يكون الصورة تعمل شاشات البلازما بنفس الآلية
مميزات وعيوب شاشات العرض
أولا: شاشة البلازما (plasma)
1- أفضل في التباين لذا نرى اللون الأسود داكن جدا وهذه أبرز أهم الأمور التي يجب توافرها قبل شراء الشاشة فالمقاطع المظلمة تظهر على شاشة ا لبلازما بشكل ممتاز
2- تتميز بسرعة استجابة عالية فهي الأنسب للمقاطع السريعة مثل المباريات وأفلام الأكشن والألعاب
عيوب شاشة البلازما
العيب المعروف عن شاشة البلازما هي وجود الطبقة اللامعة على الشاشة
ثانيا: شاشة LCD
مميزات شاشة LCD
1- أكثر سطوع في المناطق ذات الإضاءة العالية فهي مناسبة لاستخدامها في المعارض والساحات ذات الإضاءة العالية لا يوجد لديها انعكاسات ضوئية
عيوب شاشة LCD
1- هي زاوية مشاهدة محدودة فلو وقفت جانب الشاشة فسترى تغير في جودة الصورة
2- سيئة في اللقطات السريعة وذلك لأن سرعة استجابتها بطيئة
3- صعوبة عرض اللون الأسود بجودة عالية
ثالثا : شاشة CRT
مزاياها
1- هذه الشاشات لها تقريبا نفس تقنية التلفاز مع اختلافات طففيه وهي كبيرة الحجم بسبب تكوينها الداخلي الصلب
عيوبها
1- من اشد عيوب هذه الشاشات هو الاشعاعات الكهرومغناطيسية ( EMR ) التي تصدر منها والتي تضر بصحة بني البشر
رابعا: شاشة LED
مزاياها
1- الإضاءة الخلفية أفضل وأكثر مزايا من LCDحيث سيكون التباين أفضل ولذا سيكون اللون الأسود داكن بشكل
عيوبها
1- عيوب في حالة عرض لقطات يطغى عليها اللون الأسود مع وجود بياض بسيط فسيكون اللون الأسود وقتها مائل إلى الرمادي
تقنيات عمل شاشات العرض
اولا : قناع الظل Shadow Mask
في الشاشات التي تعتمد هذا الحل: توضع ذرات الفسفور في طبقة الفسفور بألوان ثلاث (أحمر، أخضر، وأزرق) كما توضح الصورة التالية :
وقناع الظل عبارة عن طبقة معدنية مثقّبة توضع في مقابل طبقة الفسسفور، تصنع هذه الطبقة من معدن يسمى"invar". يسمح هذا القناع للأشعة المصوبة بدقة إلى أماكن محددة بالشاشة بالعبور خلاله عن طريق الثقوب والوصول إلى طبقة الفسفور، أما الأشعة الغير مصوبة بدقة فإنها تمنع من العبور كما توضح الصور الثلاث التالية
ثانيآ : الحاجز المتصالب المثقب Aperture Grille
في هذا الحل توضع نقاط الفسفور في طبقة الفسفور كخطوط رأسية دقيقة جداً من الألوان الثلاث كما توضح الصورة التالية:
وبدلاً من قناع الظل يوجد هناك أسلاك سوداء دقيقة جداً مقابلة لطبقة الفسفور تساعد على تحديد النقط على الشاشة بدقة، من ضمن هذه الأسلاك سلكين أفقيين يقومان بنفس عمل قناع الظل تقريباً كما توضح الصورة التالية:
الفرق بين شاشات البلازما و LCD
نبدأ بالمقارنه بين شاشات البلازما
شاشات LCD
البلازما تتعامل مع بث الصوره لك عبر الغاز!!
اما ال LCD فهي تعتمد على السائل
اما ال LCD فهي تعتمد على السائل
وهنا تتفوق الLCD حيث انك بكل بساطه لو تقترب من بعد نص متر عن
الشاشه راح تشوف الوضوح كامل ولن يكون له تأثير على العيون عكس البلازما
لو تقترب نفس المسافه لن تشاهد الصوره بشكل جيد وراح يكون خطر على العينين
بالنسبه لحجم الشاشه :
سبق ان رأيت شاشات البلازما تصل الى 80 انش او بوصه ويوجد اكبر
اما ال LCD فاكبر حجم موجود الان هو 46 بوصه وهي من صنع سوني ومتوفر هذا
الحجم حتى الان فقط للمستهلكين في اليابان وامريكا وبالنسبه لدينا في منطقة الشرق
الاوسط واوروبا يوجد 40 بوصه من شركة سوني 43 بوصه اعتقد من سامسونج
اذاً البلازما تتفوق على شاشات ال LCD بالحجم ..
الوزن والتصميم :
بالنسبه للشكل تختلف من شركة لاخرى
لكن شاشات LCD تتميز بخفتها عكس شاشات البلازما فهي ثقيله
وهنا تتفوق LCD بالوزن لكن ليس مهم الوزن الا في بعض الاحتياجات …
الاستهلاك
: لو حطينا عدد معين من الساعات نقول مثلا 4ساعات يوميا والي تم عليها التجارب
البلازما لو تستهلك بمعدل4 ساعات يوميا راح تعيش معك 20 سنه
بينما LCD بمعدل 4ساعات يوميا استهلاك راح تعيش معك الدبل 40سنه !!
لكن المهم في ذلك ان البلازما بعد هذا الاستهلاك تنتهي وغير صالحه
لكن LCD تتطلب منك فقط بتغير قطعه في قلب الجهاز وراح يرجعلك الجهاز جديد
هنا تتفوق طبعا الLCD لكن بشكل عام مدة استهلاك البلازما معقوله نوعا ما ..
وضوح الصوره اهم شي
البلازما زي ماقلنا انها تبث لك الصوره عن طريق الغاز
LCD أما عنطريق السائل
وهي تتفوق بالوضوح اكثر من البلازما …
التباين CONTRAST) :
والمقصود فيه اعلى درجة للون الأبيض واعلى درجة للون الأسود تقدر تقدمه الشاشه ..
وكل مازاد هالمعدل زادت قدرة الشاشه على إظهار التفاصيل بالصوره بشكل افضل ….
ومن ناحية التباين شاشات البلازما قدرت توصل لدرجه عاليه جدا من إظهار اللون الأسود
توصل 3000:1 ماقدرت توصل لها شاشات LCD اعلى رقم وصلت له 1000:1 بس
طبعا مو معناته ان LCD سيئه هي تقدر تعطيك نتيجة اكثر من كافيه بالنسبه لدرجة للون الأسود
دقة الألوان (COLOR SATURATION)
المقصود فيها قدرة الشاشه انها تعرض جميع الألوان بمختلف تدرجاتها بصورة دقيقه ومطابقه للواقع
بالنسبه للميزه هذي شاشة البلازما تتفوق فيها ايضا كونها تقدر تعرض لنا كل الوان الطيف
وعددها 16.77 مليون لون بدقه عاليه جدا لكن شاشات LCD فيها ميزه انها تتمتع بكثافه نقطيه
اكبر بكثير من شاشات البلازما بمعنى انك لو تقرب مره من شاشه LCD ماراح تلاحظ نقاط صغيره
على نفس الشاشه بالتالي تكون فيها الألوان متشبعه اكثر
زوايا الرؤيه : (VIEWING ANGLES)
شاشات البلازما لها زاوية رؤيه كبيره تصل الى اكثر من 160 درجه بمعنى انك تقدر تشاهد الشاشه
من اي مكان بالغرفه ومن اي زاويه بنفس الدقه والوضوح .. اما شاشات LCD ممكن ان الرؤيه
تكون خافته نوعا ما لو جلست في زاوية مايله كثير عن الشاشه وعلى شان تحصل على افضل رؤيه
من المهم انك تكون مواجه للشاشه او جالس بزاويه مايله نسبيا
زمن الاستجابةRESPONSE TIME
كل ماكان الزمن اقصر كانت فعالية الشاشه افضل خصوصا في عرض مشاهد الأكشن السريعه والعاب
الكمبيوتر وفي هالجانب تتفوق شاشات البلازما يوصل زمن الاستجابه الى 7 Ms لكن حاليا LCD
متساويه معها تقريبا بس مو في كل الأنواع
- مدة الحياة LIFESPAN)
مثل ماذكرت بالبداية ان شاشات البلازما تعتمد على غاز في آلية عملها مشكله هالغاز ان له عمر افتراضي
يقدر 3000 -2500 ساعه عمل بعدها تضعف الشاشه ويقل سطوعها بكشل كبير .. وبما ان الغاز
ماله طريقه إعاده تعبئه بهالحاله تنتهي حياة الشاشه مع إنتهاء العمر الإفتراضي للغاز ..
اما شاشات LCD بما انه فكرة عملها تعتمد على الضوء بشكل اساسي يقدر عمل مصابيح الضوء فيها الى
60000 ساعة عمل وبما ان هالمصابيح ممكن تتغير يصير العمر الإفتراضي للشاشه غير محدود ابدا
استهلاك الطاقة POWER CONSUMPTION)
ماتقارن شاشةLCD مع البلازما في هالنقطه فهي تستهلك شي بسيط جدا من الطاقه بينما البلازما
تستهلك ضعف استهلاك شاشة LCD
مستوى الإشعاع الناتج : ( RADIATION LEVELS
وهذي من اهم نقاط الفروق واللي قلت في البدايه ركزو فيها وهي الإشعاعات الضاره اللي تصدرها
الشاشه .. وفي هالنقطه شاشة LCD ماتصدر اي اشعاع ضار ابدا لانه مايصدر منها إلا الضوء ..
اما شاشات البلازما لانها تصدر اشعة فوق بنفسجيه تكون ضاره نسبيا ولو انها اقل من اللي يصدر من التلفزيونات العاديه
التطورات المستقبليه لشاشات العرض
إن كنت اشتريت مرقاباً هذا العام فمن المتوقع أن يكون ذا شاشة مسطحة، ويتبع إحدى التقنيتين: تقنية الأشعة المهبطية CRT، أو تقنية الكريستال السائل LCD، هاتان التقنيتان هما السائدتان في الأسواق هذه الأيام، وأدت المنافسة الشديدة بينها إلى دفع عجلة التطور قدماً إلى الأمام، الأمر الذي نتج عنه توفر شاشات ذات مستوى أعلى من الأداء والمرونة مع انخفاض في الأسعار.
تتمتع تقنية الأشعة المهبطية بصورة ممتازة وتكلفة أقل نسبياً، لكنها ثقيلة، وكبيرة الحجم، وتستهلك استطاعة كهربائية، وتولد قدراً لا بأس به من الحرارة، وتوجد من جهة أخرى شاشات الكريستال السائل التي تمتاز بقوام نحيف، ووزن خفيف، لكنها أقل كفاءة من سابقتها، وتتطلب إنارة خلفية قوية لإظهار الصورة، ولا يمكن مشاهدتها من كل الزوايا (حيث تكون غير واضحة من بعض الزوايا) كما أن استجابتها للحركات السريعة في الأفلام والألعاب أقل بعدد من المرات من تلك المعتمدة على تقنية الأشعة المهبطية.
يرغب المستخدمون باقتناء شاشات أكبر، وبسعر أرخص، وتتمتع بإمكانات استعمال متعددة، ويرغبون في الكثافة النقطية أعلى مع غنى في الألوان ووضوح في الصورة. ويطمح المستخدم إلى الحصول على كثافة نقطية الأعلى كي يتمكن من عرض عدد أكبر من المعلومات على الشاشة في آن معاً، خصوصاً مع التطبيقات الضخمة المتوفرة في هذه الأيام، كما أن الاندماج الحاصل بين الهواتف النقالة والمساعدات الشخصية، والكتب الإلكترونية، سيزيد من الطلب على شاشات صغيرة تتمتع بطيف واسع من الألوان، مع القدرة على عرض الصور المتحركة على كامل الشاشة، وباستهلاك قليل للبطارية.
يبدو أن التقنيات المتوفرة حالياً مثل الأشعة المهبطية، والكريستال السائل، لن تتمكنا من مسايرة التحديات السابقة. حيث تتمتع التقنيات الحديثة والتي هي الآن قيد التطوير، بمزايا تمكنها من إزاحة تقنيات الإظهار الحالية من سطح مكتبك، وهاتفك النقال والمساعد الشخصي الذي تعتمد عليه، بالإضافة إلى تقديم شاشات أفضل وبسعر أقل، ويتوقع لهذه التقنيات التي لم تفقس البيضة عنها بعد أن تقوم بكل ما يخطر على بالك،
وتجعل من الكتاب الإلكتروني، وشاشة عرض ضمن عدسات نظارتك، أمراً ملموساً
أقوى التوقعات: OLED
الثنائيات العضوية باعثة الضوء (Organic Light-Emitting Diodes)
لا بد أن يكون المرء قد لاحظ الثنائيات الضوئية LED النحيفة وقليلة استهلاك الطاقة، وهي منتشرة بكثرة من حولنا فهي موجودة في الطابعة أو الناسخة وغيرها من الأدوات التي نستخدمها في المكتب، وغالباً تستخدم للتعبير عن حالة الجهاز ومنها ما يضيء بشكل متقطع في حالات الخطأ مثلاً. يبعث الثنائي الضوء من بين طبقاته وذلك عند تطبيق تيار كهربائي مستمر على أقطابه، وهذا مثال مقبول من أجل الإنارة المستمرة، لكنه ليس مثالياً لاستخدامه في مجال شاشات الإظهار الغنية بالمعلومات.
وفي مجال الشاشات فإن التقنية الأثيرة لدى شركات التصنيع هي تقنية الثنائيات العضوية باعثة الضوء (Organic Light-Emitting Diodes)، والتي تدعى اختصاراً OLED، وتعتمد هذه الثنائيات في عملها على طبقات كربونية، وما كلمة عضوي في اسم هذه الثنائيات إلا للإشارة إلى هذا الأساس الكربوني. يشع الثنائي OLED ضياءه من خلال الباعث، وهي الحالة المشابهة لإشعاع الفوسفور عندما يصدمه إلكترون في تقنية الأشعة المهبطية CRT. لا تتطلب شاشة OLED إنارة خلفية وليس لها زاوية رؤيا محدودة، وهي أنحف من شاشة الكريستال السائل، وبالتالي هي أكثر نحافة وأخف وزناً من شاشات الأشعة المهبطية ( انظر الشكل1)، وتطور بعض الشركات تقنية الحبر النفاث لإنتاج OLED بتكلفة أقل من تكلفة إنتاج شاشات الكريستال
استخدمت شاشات OLED في كثير من التجهيزات ومنها الهواتف النقالة، ومسجلات السيارة من طراز بايونير، وفي قطاع خاص من الشاشات المستخدمة في الساعات الرقمية، والتي تظهر المعلومات من خلال أسطر متفرقة، إذاً لماذا لم نجد مثل هذه الشاشات من حولنا من قبل؟ والجواب هو أننا نحتاج إلى مصفوفة فعّالة لقيادة شاشات الإظهار المعتمدة على البكسلات وبكثافة نقطية مقبولة (حتى لو كانت تستخدم في المساعدات الرقمية) تنقسم الشاشة إلى مصفوفة من البكسلات ولكل من هذه البكسلات مفتاح خاص لتشغيله وإطفائه، وهذا المبدأ مشابه لأغلب شاشات الكريستال السائل، لكنه يستدعي عمليات تصنيع أكثر، وبما أن تعرض شاشات OLED للهواء والرطوبة يصيبها بالأذى، فإنها يجب أن تكون محكمة الإغلاق والتغليف، وأخيراً فإن ضياء شاشات OLED يقل بتقادم الزمن، كما أن زمن استمرار اللون الأزرق في هذه الشاشات أقصر من الأحمر والأخضر، ما ينتج عنه انزياح في الألوان مع مرور الوقت، وتعمل كثير من المختبرات على تطوير المواد الباعثة للون الأزرق.
يتوقع أن تتوفر شاشات OLED ذات كثافة أعلى لاستخدامها في المفكرات والمساعدات الرقمية في العام 2003، وقد بدأت شركة كوداك بتصنيع شاشات OLED ذات مصفوفة فعالة.
المراجع
*http://ar.wikipedia.org
*www.mawhopon.net
*www.hazemsakeek.com
*http://www.hawamer.com/vb/showthread.php?t=595683&page=2
* http://www.itp.net/arabic/57889
إعداد الطالبات:-
زينب عثمان محمد
دعاء محمد محمود
هبه على محمد
شعبة :-
تكنولوجيا التعليم
طلاب الفرقة الرابعة:-
لعام 2009- 2010
كلية:-
التربية النوعيه – بجامعة جنوب الوادى – بمصر
تحت اشراف:-
م/ محمود محمد حسين
التربية النوعيه – بجامعة جنوب الوادى – بمصر
د/ أحمد حلمى
التربية النوعيه – بجامعة جنوب الوادى – بمصر